||   بسم الله الرحمن الرحيم | اللهم كُن لوليّك الحُجَّة بن الحَسَن صَلواتُكَ عَليه وَعَلى آبائه في هذه السّاعة وفي كُلّ سَاعَة وَليّاً وَحَافِظا وَقائِداً وَ ناصراً ودَليلاً وَ عَينا حَتّى تُسكِنَه أرضَك طَوعاً وَتُمَتِعَه فيها طَوِيلاً | برحمتك يا أرحم الراحمين   ||   اهلا وسهلا بكم في الموقع   ||  


  





 196- مباحث الاصول - (الوضع) (3)

 41- (وكونوا مع الصادقين)6 لماذا لم يذكر إسم الإمام علي وسائر الأئمة الطاهرين عليهم السلام في القرآن الكريم؟ -الجواب الرابع عشر إلى السادس عشر-

 388- فائدة أخلاقية: العمل والرياء

 لقاء مع طلاب مدرسة الإمام الحسن العسكري عليه السلام

 53- تحليل معنى القصدية في الافعال

  332- (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ) (7) الإحسان شرط العفو والغفران و العدل في توزيع الثروات الطبيعية

 424- فائدة فقهية: فعلية السلطنة شرط للتصرفات وليس مقتضيا

 111- الآثار الوضعية و التكوينية للمعاصي و الآثام

 149- االعودة الى منهج رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) في الحياة ـ2 الضرائب وباء العصر

 68- ورود مصطلح التعارض ونظائره في الروايات



 الحسين المحمول عليه السلام على أجنحة الملائكة صريع على أرض كربلاء

 الإِمَامُ الحُسَينُ خَليفَةُ اللهِ وَإِمَامُ الأُمَّةِ

 تعلَّمتُ مِن الإِمامِ.. شرعِيَّةُ السُّلطةِ

 اقتران العلم بالعمل



 موسوعة الفقه للامام الشيرازي على موقع مؤسسة التقى الثقافية

 183- مباحث الاصول (مبحث الاطلاق) (1)

 351- الفوائد الاصولية: بحث الترتب (2)

 310- الفوائد الأصولية: القصد (1)

 قسوة القلب

 النهضة الحسينية رسالة إصلاح متجددة

 الأجوبة على مسائل من علم الدراية

 استراتيجية مكافحة الفقر في منهج الإمام علي (عليه السلام)

 236- احياء أمر الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

 نقد الهرمينوطيقا ونسبية الحقيقة والمعرفة



  • الأقسام : 91

  • المواضيع : 4572

  • التصفحات : 30492009

  • التاريخ :

 
 
  • القسم : الفوائد والبحوث .

        • الموضوع : 472-فائدة فقهية: ترديد العدد في روايات جواز أمر الصبي .

472-فائدة فقهية: ترديد العدد في روايات جواز أمر الصبي
16محرم 1444هـ

بقلم: السيد نبأ الحمامي

قد يقال: المعروف أن العدد لا مفهوم له، وبالتالي فإن اختلاف التحديد العمري الوارد في روايات الصبي لا تنافي بينها، نظير اختلاف الروايات في تحديد المغرب، فقد ادعى بعضهم أنه لا تعارض بينها، فالوقت هو الغروب، والأفضل هو غياب الحمرة المشرقية، وهنا كذلك، فيمكن القول بأن التكليف يبدأ من الثمان، ونهايته وغايته خمس عشرة سنة.

ويرده: أن هذا الوجه يمكن تصوره في الحكم التكليفي، أما الحكم الوضعي الدائر بين الصحة والبطلان فلا يجري؛ إذ مآله إلى الترديد بين الوجود والعدم، مع أنه لا واسطة بينهما حتى يجري هذا الوجه.

فقوله (عليه السلام): (لا يجوز أمره)، أي: باطل، ومن الواضح أن الباطل مهما تفاوتت درجاته فهو باطل، وهذا مما لم يختلف فيه الفقهاء.

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : 16محرم 1444هـ  ||  القرّاء : 3704



 
 

برمجة وإستضافة : الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net