||   بسم الله الرحمن الرحيم | اللهم كُن لوليّك الحُجَّة بن الحَسَن صَلواتُكَ عَليه وَعَلى آبائه في هذه السّاعة وفي كُلّ سَاعَة وَليّاً وَحَافِظا وَقائِداً وَ ناصراً ودَليلاً وَ عَينا حَتّى تُسكِنَه أرضَك طَوعاً وَتُمَتِعَه فيها طَوِيلاً | برحمتك يا أرحم الراحمين   ||   اهلا وسهلا بكم في الموقع   ||  


  





 220- مباحث الأصول: (القطع) (1)

 236- احياء أمر الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

 140- من فقه الحديث: قوله عليه السلام (حديث تدريه خير من ألف حديث ترويه)

 55- بحث اصولي: المراد من (مخالفة الكتاب) الواردة في لسان الروايات

 الحجة معانيها ومصاديقها

 453- فائدة أصولية: دلالة سيرة المسلمين على صحة معاملة الصبي الراشد بإذن وليه

 الشخصيات القلقة والايمان المستعار

 176- مباحث الأصول: (مبحث الأمر والنهي) (5)

 298- الفوائد الأصولية (الحكومة (8))

 دراسة في كتاب "نسبية النصوص والمعرفة ... الممكن والممتنع" (13)



 الحسين المحمول عليه السلام على أجنحة الملائكة صريع على أرض كربلاء

 الإِمَامُ الحُسَينُ خَليفَةُ اللهِ وَإِمَامُ الأُمَّةِ

 تعلَّمتُ مِن الإِمامِ.. شرعِيَّةُ السُّلطةِ

 اقتران العلم بالعمل



 موسوعة الفقه للامام الشيرازي على موقع مؤسسة التقى الثقافية

 183- مباحث الاصول (مبحث الاطلاق) (1)

 351- الفوائد الاصولية: بحث الترتب (2)

 قسوة القلب

 النهضة الحسينية رسالة إصلاح متجددة

 الأجوبة على مسائل من علم الدراية

 استراتيجية مكافحة الفقر في منهج الإمام علي (عليه السلام)

 236- احياء أمر الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

 نقد الهرمينوطيقا ونسبية الحقيقة والمعرفة

 177- أعلى درجات التواتر لاخبار مولد الامام القائم المنتظر ( عجل الله تعالى فرجه الشريف )



  • الأقسام : 91

  • المواضيع : 4532

  • التصفحات : 28074908

  • التاريخ :

 
 
  • القسم : الفوائد والبحوث .

        • الموضوع : 472-فائدة فقهية: ترديد العدد في روايات جواز أمر الصبي .

472-فائدة فقهية: ترديد العدد في روايات جواز أمر الصبي
16محرم 1444هـ

بقلم: السيد نبأ الحمامي

قد يقال: المعروف أن العدد لا مفهوم له، وبالتالي فإن اختلاف التحديد العمري الوارد في روايات الصبي لا تنافي بينها، نظير اختلاف الروايات في تحديد المغرب، فقد ادعى بعضهم أنه لا تعارض بينها، فالوقت هو الغروب، والأفضل هو غياب الحمرة المشرقية، وهنا كذلك، فيمكن القول بأن التكليف يبدأ من الثمان، ونهايته وغايته خمس عشرة سنة.

ويرده: أن هذا الوجه يمكن تصوره في الحكم التكليفي، أما الحكم الوضعي الدائر بين الصحة والبطلان فلا يجري؛ إذ مآله إلى الترديد بين الوجود والعدم، مع أنه لا واسطة بينهما حتى يجري هذا الوجه.

فقوله (عليه السلام): (لا يجوز أمره)، أي: باطل، ومن الواضح أن الباطل مهما تفاوتت درجاته فهو باطل، وهذا مما لم يختلف فيه الفقهاء.

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : 16محرم 1444هـ  ||  القرّاء : 3013



 
 

برمجة وإستضافة : الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net