||   بسم الله الرحمن الرحيم | اللهم كُن لوليّك الحُجَّة بن الحَسَن صَلواتُكَ عَليه وَعَلى آبائه في هذه السّاعة وفي كُلّ سَاعَة وَليّاً وَحَافِظا وَقائِداً وَ ناصراً ودَليلاً وَ عَينا حَتّى تُسكِنَه أرضَك طَوعاً وَتُمَتِعَه فيها طَوِيلاً | برحمتك يا أرحم الراحمين   ||   اهلا وسهلا بكم في الموقع   ||  


  





 250- مباحث الاصول: (الحجج والأمارات) (8)

 201- ( مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ) ـ4 الموقف الشرعي من الحجج الباطلة للفرق الضالة: المنامات ، الخوارق ، الاخبارات الغيبية والاستخارة.

 137- الاعداد المعرفي والدعوي للحج وماهي البدائل للمحرومين من الحج؟

 216- مواصفات المهاجر: رجاحة العقل، وفور العلم، قوة المنطق، السلوك القويم، حسن الادارة، قوة القلب

 150- العودة الى منهج رسول الله واهل بيته (عليهم السلام) في الحياة ـ3 الاصار والضرائب ، وباء الامم والشعوب

 354-(هُوَ الَّذي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ) (3) مناهج التفسير نقد التفسير الظاهري والباطني

 322- فائدة بلاغية لغوية: المدار في الصدق، وتطبيقه على خلف الوعد

 كتاب خلق لكم ما في الأرض جميعا ،الارض للناس لا للحكومات

 315- الفوائد الأصولية: الحكم التكليفي والحكم والوضعي (2)

 370- (هُوَ الَّذي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ) (19) التفسير العلمي للقرآن الكريم



 الحسين المحمول عليه السلام على أجنحة الملائكة صريع على أرض كربلاء

 الإِمَامُ الحُسَينُ خَليفَةُ اللهِ وَإِمَامُ الأُمَّةِ

 تعلَّمتُ مِن الإِمامِ.. شرعِيَّةُ السُّلطةِ

 اقتران العلم بالعمل



 موسوعة الفقه للامام الشيرازي على موقع مؤسسة التقى الثقافية

 183- مباحث الاصول (مبحث الاطلاق) (1)

 351- الفوائد الاصولية: بحث الترتب (2)

 310- الفوائد الأصولية: القصد (1)

 قسوة القلب

 النهضة الحسينية رسالة إصلاح متجددة

 الأجوبة على مسائل من علم الدراية

 استراتيجية مكافحة الفقر في منهج الإمام علي (عليه السلام)

 236- احياء أمر الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

 نقد الهرمينوطيقا ونسبية الحقيقة والمعرفة



  • الأقسام : 91

  • المواضيع : 4535

  • التصفحات : 28474990

  • التاريخ :

 
 
  • القسم : النقاش العلمي .

        • الموضوع : المراد من قوله تعالى ( وسلموا تسليماً) .

المراد من قوله تعالى ( وسلموا تسليماً)
25 ذي الحجة 1437هـ

السؤال: في قوله تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) [1]عند أكثر المفسرين : إن هذا التسليم معناه الانقياد ، في حين أن الظاهر منه التحية لذا نقول عليه الصلاة والسلام ، وإلا فما علاقة الانقياد بالصلاة عليه في الآية؟
 
الجواب: لو عملنا مقارنة بين هذين القولين- بغض النظر عن الروايات – في ان أيهما أكثر فائدة وإحاطة بكل الجوانب ، لوجدنا أن معنى: ( الانقياد له بشكل مطلق ) هو أكثر إحاطة وفائدة من معنى ( التحية ) فيكون ذلك من مرجحات القول الأول؛ لأن التحية يعرفها كل مسلم ويمكن أن يؤديها بكل سهولة بأي وقت للنبي )(صلى الله عليه وآله وسلم) ولغيره من المسلمين  ، في حين أن الانقياد والتسليم  المطلق أمر مهم جداً [2] ، وهو لا يكون إلا  للمعصوم نبياً كان أو إماماً  ؛ فيكون معنى الانقياد [3]هو الراجح من الآية الشريفة.  
فالظاهر: ان المراد: (وسلموا له تسليماً) كما هو ظاهر بعض الروايات وهي المعتمد في المقام ،وليس (سلموا عليه تسليماً).
 
 
 
 
----------------------------------------------------------

 

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : 25 ذي الحجة 1437هـ  ||  القرّاء : 3120



 
 

برمجة وإستضافة : الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net